سيظل
مكانك بالقلب ينتظر عودتك مهما طال الغياب
أسكنتك في
حنايا الفؤاد وارتضيت بصمتك والعذاب
وحدك فتحت
لحبك قلبي وعليه أغلقت جراح عمري
في كل ليلة
أناجيك فلا تسمعني وتتركني وسط دمعي
على شاطئ
الحنين أذهب كل مساء مدثرا بثياب الأنين
تجتاجني
أمواج عاتية .. وتزلزني عواصف رعدية
لكني سأظل
على عهدي سأصون حبك حتى النهاية
ولو جاء يوما
وأسدلت أنت الستار على أجمل حكاية
سأمزق صفحتي من
كتابك واكتب السطر الأخير في الرواية
0 التعليقات:
إرسال تعليق